‫الرئيسية‬ مقالات في رحاب الوطن  كتب:اسامة مهدي عبد الله رتق النسيج الاجتماعي وتحديات المرحلة الطريق الي جبر الخواطر صعب ولكن ليس عند الله ببعيد 
مقالات - ‫‫‫‏‫3 أسابيع مضت‬

في رحاب الوطن  كتب:اسامة مهدي عبد الله رتق النسيج الاجتماعي وتحديات المرحلة الطريق الي جبر الخواطر صعب ولكن ليس عند الله ببعيد 

في رحاب الوطن   كتب:اسامة مهدي عبد الله  رتق النسيج الاجتماعي وتحديات المرحلة الطريق الي جبر الخواطر صعب ولكن ليس عند الله ببعيد 

الان جميع ، خلاوي القران في السودان ، ورجال الصوفيه واهل السنه والجماعه ، ورجال الدين المسيحي في السودان ، ورجال الادارات الاهليه ، العقلاء ، محبوا الوطن السودان ، وارض السودان ، ووحده السودان ، وشعب السودان ، وجيش السودان ، بدءوا، الان حراك مجتمعي كبير في السودان خطوات ، نحو رتق النسيج الاجتماعي ، بعد أن حدث شرخ مجتمعي كبير في السودان ، أسهم فيه قحت ، وتقدم ، وصمود ، وسفور ، بفعل تمرد وحماقات الدعم السريع ، وبفعل التآمر ضد السودان ، وشعب السودان ، وارض السودان ، وثروات السودان ، وجيش السودان ، إلا أن أمر الله سبحانه وتعالي قد نفذ ، وحان وقت اعاده الامور الي نصابها ، في السودان ، بأمر الله سبحانه وتعالي وحفظه ، الان نحن ننتظر وفاق سوداني ، واتفاق سوداني ، يجب ماقبله ، من اتفاقيات بقبول كل أهل السودان ، والساعين ، الي أن يتوحد السودان ، ويكون خالي من التمرد والعملاء والخونه ، سودان يسع الجميع بلا جهويه ، ولا قبليه ، ولا حزبية ضد الوطن والمواطن ، ولا عنصريه ، تقود الي فتنه بغيضه ، نائب رئيس المجلس السيادي من أجل السودان ، وابناء السودان ، وشعب السودان ، قاد حراك التعليم ، فعاد التعليم بعد غيبه الي مصافه الطبيعي ، رغم محاولات التمرد والجهل السريع في الدعم السريع إعادة الوعي والعلم في السودان ، الي ظلام الجهل ، وانسان العصر الحجري ، اليوم نهض أهل السودان وفيهم ومنهم أهل الفكر والأدب والاعلام والوعي والاستنارة ، الي رفع شعله ، شعار رتق النسيج الاجتماعي واجب وطني وقومي في السودان لدي كل السودانيين والسودانيات ، شعله أنار طريقها مالك عقار ، والتف حولها أهل السودان ، وأهل الصحافه والاعلام ،هي مرحله تزامنت مع حكومه كفاءات ، يترأسها ، بروف كامل ادريس ،همها جمع أهل السودان علي كلمه سواء ، الا من أبي ، شعارها كرامه السودان ، وانسان السودان ، وارض السودان ، رافعها هو الشعب ومكونات النسيج الاجتماعي السوداني الذي سوف يكون قريبا ، لو صفت النوايا ، سيكون السودان خالي من العنصريه ،القبليه ، الحزبيه الهدامه ، وخالي من الجهوية وفتن العنصريه ، وفتن التمرد وموجهيه ، وروافعه من حكومه الشنطه والفنادق في نيروبي ، وفي شتات الأرض ، اهم تحديات هذه المرحله هي التالي :-

١/الدور الواضح لرجال الدين في توجيه شعب السودان من أجل سلامه ارض السودان وشعب السودان ووحده مكوناته ودعم جيش السودان والعمل علي وحدته كما هو معروف وقوميته ودمج كل الفصائل المقاتله في الجيش السوداني دون أي نعرات قبليه او جهويه اوعنصريه أو قبليه .

٢/ دور رجال الإدارت الاهليه في ضبط الخطاب والعمل وفق النظم والقانون وممثليهم في رتق النسيج الاجتماعي بين المكونات المختلفه ، في الإقليم الواحد أو الجهه الواحده أو القبيله الواحده ثم متابعه وحل قضايا أهل السودان في اي ولايه وفق إجماع ونظم وقيم المجتمعات دون مخالفه لنظم الدوله والقانون .

٣/علي الإعلام والروابط والجمعيات قياده حراك شعبي بالتنسيق مع الجهات الرسميه من أجل التبشير والتبصير بوحده أهل السودان ورتق نسيجهم الاجتماعي وإفشال ظلامات الناس من السلوك المشين واللأخلاقي واللاسوداني واللاقيمي للدعم السريع .

٤/التحدي الأكبر هو التمييز في حواضن الدعم السريع بين الوطني واللاوطني وبين السوداني الاصيل والسوداني العميل ، وهنا يأتي دور الفحص والتقييم والتقويم ، في أن نعرف أن نميز بين رجل الاداره الاهليه الذي باع أهله وأرضه وسلمها للدعم السريع ، وبين رجل الاداره الاهليه الذي لازال يقول انا من الشعب والي الشعب وقال جيش واحد ، شعب واحد ، ودفع الثمن في حواضن الدعم السريع ، أناشد كل الكتاب والإعلاميين العمل علي نشر الوعي وثقافه قبول الآخر ولنا عوده .

‫شاهد أيضًا‬

البرهان يجري اتصالا هاتفيا مع أمير دولة قطر 

أجرى السيد رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول الركن عبدالف…