بالواضح فتح الرحمن النحاس أمرأة صنو القيمة الصفرية..والنموذج لوضاعة المواقف..و القبح عندما يتعري الكذب..!!

لو أن الأخلاق والصدق والحياء كقيم إنسانية، تباع في الأسواق لأكرمنا حنان حسن الملقبة (بأم نخرة) بشئ منها تداوي بها سقوطها المدوي في (الكذب الرخيص)، ولتغسل بها (عار) تصريحها ذاك أيام (عربدة القحاتة)، حينما أنطقها الله وكشفت عن إستخدام (قتل) المتظاهرين وإستثمار (دمائهم) في (تهييج) الشارع (كأسوأ تجرد) من جملة القيم الإنسانية، حتي ليتواري منه (القتلة) الذين تم تكليفهم بتنفيذ تلك الجرائم… لكن المدعوة حنان وفي جهل فاضح، تتباهي بذلك (الخيار الدامي)، ولاندري إن كانت وجدت من قال لها (أحسنت)، لكن مارشح وقتها أن (الرفاق) زجروها وربما كانوا طلبوا منها أن (تختفي) خوفاً من التبعات أمام العدالة إستناداً علي (إعترافها الخطير) والنظر فيه بموجب القاعدة القانونية التي تقول أن (الإعتراف سيد الادلة)، لكن أم نخرة أفلتت و(ضاعت) دماء المتظاهرين (هدراً) حينما تم (بيعها) بأثمان بخسة لصالح (قيادة) القتلة (المختبئين) تحت حماس الشباب والغبار و(صراخ الحناجر) أو داخل غرف التخطيط..!!*
ولأنها وجمعها المتعوس أدمنوا الضلال والتضليل، كان لابد لهم إذاً تلك (الموهبة) الفذة في (الوقاحة)، التي تجلت في (شماتتهم) علي (شهداء الكرامة) مع تمجيدهم للمليشيا الملاقيط لدرجة أن أم نخرة ذرفت (دموعها) علي (هلاك) أحد قادة التمرد، ثم زادت (بؤسها) بؤساً إضافياً حينما أطلقت كذبة جواز السفر (الدبلوماسي) الذي ادعت أنه وجد بحوزة الشهيد مهند فضل، فاثبتت علي نفسها عمي (البصر والبصيرة) معاً فماادعته كان في حقيقته كتاب (حصن المسلم) الذي تحول الآن (لكنز) يتسابق الملايين من شعبنا للحصول عليه، كجواز سفر إلي (جنة) عرضها السموات والأرض سبقهم إليها مهند بإذن الله تعالي، وليس ذلك الجواز الدبلوماسي الذي عنته تلك (المخبولة) والذي تتضاءل قيمته أمام حصن المسلم..!!
*لن يضير شهداء الكرامة شماتة هؤلاء (المساكين)، ولن يصيبهم ضلال هذه المرأة بأذي، فكل الشعب يعرف من هم ذوي(القيم السامقة) من أبنائه ومن هم الذين سقطوا في (المواقف الحضيض).. فهنيئاً لمهند وصحبه الكرام وتباً لكل من (تنكب) الطريق واختار معاقرة (العمالة) والغربة عن وطنه وشعبه ودينه وقيمه..!!*
*سنكتب ونكتب…!!*
بالواضح فتح الرحمن النحاس لن يصلح العطار ماأفسده الدهر.. صائدو التمرد أم صائدة البمبان..؟!! ماعاد بيننا مكان لزمن الموات..!!
عشرات المواقف خلال عدة تظاهرات رأينا فيها من يلتقطون قنابل الدخان (البمبان) ويردونها علي أ…