كتابات أحمد الشريف لمن تقرع الأجراس؟

ومن جنوب السودان..من شمال اويل.علي حدود السودان الجنوبيه.دوله الشر تحتفل بافتتاح مستشفي .. ليتلقي.جرحي الدعم السريع العلاج ولتصبح المستشفي قاعده عسكريه منها تواصل امدادها العسكري واللوجستي. لجيشها الثاني…(الدعم السريع)
*فامجرس اصبحت رمالا متحركه لكاكا.. لذا هرع الي بورتسودان عله ينجي..
*فانتصارات الجيش هزت مناكبها ورجتها رجا..
فا تجهت الي حكام الجنوب..فسعرهم في
سوق النخاسه زهيد . ومرتزقتها ارخص من اي مرتزق ا تي بهم الدعم الصريع.. وقد اختبروا في حربها ضد الجيش السوداني. وان فتك بهم الجيش .لكنهم أبرع في.عمليات التخريب..وقتل الأبرياء ونهبهم . فهذا ماهو مطلوب لديها…في
تدمير .وخراب الدوله ال السودانيه.. المبغي والمرتجي ..
*فاجراس الخطر تقرع الآن من الجنوب..ولمن
للدوله السودانيه.وللشعب السوداني.فدويله بني
زايد. وعملائها في الداخل وفي الخارج. تيقنوا
أن لا قبل لهم بهذا الجيش المدعوم بشعب بابي
الضيم. وأنهم انهزموا عسكريا .و دوبلماسيا..وأخلاقيا..فمن ثغره الجنوب.عاودوا
بشرهم. املا في خروجهم من مستنقع .المحكمه
الدوليه.. وقيام دوله ال دقلو الحلم .. فبخبط عشواء .انحشروا في وحل الجنوب.. ودخلوا بيت الدبابير.
*فيد السودان طويله في الجنوب .وفي افريقيا
الوسطي..فلا ت يفرحوا بشرزمه من فلاته تلس. وحتي وإن جاءوا تحت عباءه ابن الناظر الغرير المشتري بدراهم . التي كان سيعافها والده الراحل الناظرالوطني الحكيم
احمد السماني . للاسف جاء من بعده من إضاعو
الصلاه وصلوا خلف حاخام الديانه الابراهيميه.
*فالاجراس تقرع وبشده خطرا للمسيريه..فاويل
وبحر العرب وابيي فركه رجل من الدبب والمجلد..ومساراتهم صيفا. سيما أن برمه
(المراحيل )..بخاتم العماله باع..و ود بابو ما عاد في العير ولا النفير.. فجرس الأخطار يقرع .نحاس يرزم . يا مسيريه حمر وزرق ….
عيال دقلو كملوكم .. اسحبوا عيالكم منهم….
.. والجفلن خلوهن اقرعوا الواقفات
في رحاب الوطن هل ظهور حميدتي يضيف شي للمشهد السوداني لا اعتقد فقد سبق السيف العزل فات الاوان فات فات كتب /اسامة مهدي عبد الله
المشهد الإقليمي والعالمي والمشهد في الشرق الأوسط يشهد الان مواجهات مسلحه وحرب بين اسرائيل …