‫الرئيسية‬ مقالات في رحاب الوطن اسامة مهدي عبدالله عودا حميدا وحكومة قوية باذن الله
مقالات - ‫‫‫‏‫4 أسابيع مضت‬

في رحاب الوطن اسامة مهدي عبدالله عودا حميدا وحكومة قوية باذن الله

في رحاب الوطن اسامة مهدي عبدالله عودا حميدا وحكومة قوية باذن الله

في حواضن المليشيا في غرب السودان وكردفان مكان الدعم السريع (المعرد )، المغرد خارج السرب ، هو ومجموعه حكومه الشنطه في كينيا ، ومجموعه الهشك بشك في تقدم ، وصمود ، وصفود ، والحطب الاكله الدود ،ماعلينا هم قالوا في الاول ، واليوم تحديدا في كل من ربوع كبم ، ام لباسه ، ام دافوق ، رهيد البردي ، برام ، وفي مركندي ، وعد الفرسان ، وفي كتيلا ، وفي زالنجي ، وفي الجنينه ، وفي نيالا ، وغيرها من مدن دارفور ، هم قالوا ،كامل ادريس رفض قبول المنصب ، أطلقوا الاشاعه ونشروها عبر غرف المليشيا ، التي أصبحت اوهن من السعف ،في زمن عرفنا فيه أن السعف اقوي من غرف المليشيا ، الالكترونيه ،رغم التهديدات ، ورغم أن المحاولات لإرهاب وأثناء البروف كامل ادريس ، لن يحضر الي السودان ، وقالوا إن الفريق المهندس صلاح قوش سافر الي بورتسودان لإيقاف تعيين كامل ادريس رئيسا لوزراء السودان ، وكل هذا من غرف قحت وتقدم وصمود وغرف الدعامه حطب القيامه باذن الله ، كذبوا كذبوا ، وكذبوا ، ليفا جاؤوا ، بنزول البروف كامل ادريس في مطار بورتسودان العاصمه البديله ، عاصمه حكومه السودان ، جاء كامل ادريس رئيس وزراء السودان ،وكان في استقباله صديقه وزير الثقافه والاعلام خالد الاعيسر، وحراسة سودانية من حرب الكرامه لتقول له ، ها نحن صامدون في السودان ، والحرب في نهايتها ، جاء كامل ادريس ليخرس ، جميع الاصوات التي لم تنام منذ أن أعلن أن رئيس وزراء السودان بحكومه مدنية ، كامله الدسم ، قد جاء ، جاء بروف كامل ادريس ليهبط في مطار بورتسودان ، ساجدا شكرا لله سبحانه وتعالي ، وده القالوا أنه شيوعي ، انا لازلت اذكر مقوله القائد العسكري الميداني المقاتل ، ياسر العطا ، يقولوا عني كوز ، يقولوا شيوعي ، يقولوا ، مايقولون ، انا سوداني وادافع عن السودان ، وشعب السودان ، وارض السودان ، هكذا كل سوداني في الدفاع بكرامة ، وفي معركه الكرامه ، عن السودان ، في ظل المهددات الاقليمية ، والدولية ، حفاظا عن السودان ، وكرامه السودان ،وشعب السودان وارض السودان ووحدة السودان ، مرحبا بكامل ادريس في ارض السودان ، في وقت ومنعطف حرج يتطلب هكذا رجال يعملون من اجل الوطن ومع العالم، والاقليم من أجل السودان ، التحديات كبري ، وحجم الدمار اكبر ، وسلوك المليشيا ، أسوأ ، بعد كل ماخربوه ودمروه ، سيكون البناء علي يد كامل ادريس وغدا ترون ، هكذا اراد , الله وقريبا عائدون عائدون الي السودان باذن الله من كل المهاجر والنزوح .

‫شاهد أيضًا‬

البرهان يجري اتصالا هاتفيا مع أمير دولة قطر 

أجرى السيد رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول الركن عبدالف…