في رحاب الوطن كتب / اسامه مهدي عبد الله فرحة ثم صدمة عاد المثلث لماذا تفرحون يا دعامة وياقحاتة ومن لف لفهم
ملاء الإعلام غير المتخصص ، اعلام الدعم السريع ، الذي ساعد الحكومه السودانية والجيش السوداني وممثلوا السودان في جميع المنصات الاقليميه والدولية علي أن يقدموا دليل إدانة الدعم السريع عبر مايبثه من فيديوهات يظهر فيها هنا وهناك ثم يصبح من ظهروا علي هذه الفيديوهات أثر بعد عين كأنهم سراب تحسبه بقيعة ماء ويختفي هذا هو اسلوبهم وأسلوب من يفكر لهم الذي يرمي بهم الي التهلكة ومن ثم يختفي هربا أو يقضي عليه حرب العصابات داخل المدن عندما تدرب عليها من لا يعلمون هنا تكون المصيبة وهنا يكون الوضع الكارثي هؤلاء اعتادوا علي الكذب صفه .
الدعايه الكاذبة منهج .
الغدر طريقه وأسلوب .
لهذا اينما حلوا عرفهم عامه أهل السودان وحفظ اسلوبهم وطريقتهم ومنهجهم ولهذا دوما يفشلون ويفشلون ، وينتصر الجيش السوداني والشعب السوداني دوما .
لهذا ملاؤا هم ومن معهم العالم ضجيجا وظهورا بفيديوهات اعتادوا أن يظهروا فيها في كل وضع وحدث هكذا لأنهم متمردون ،لانهم مرتزقه ، لا نهم لايعرفون ماذا تعني حرب ، وماذا تعني خطط حربية وماذا يعني انسحاب وتنظيم وعقيده قتاليه ، هنا الفرق بين الجيش والشعب وبينهم هؤلاء الدعم السريع
هم يقاتلون من أجل السلب والنهب والخراب والفوضي ولو تم ذلك ببيع ارض السودان لغير أهله.
بينما يحارب الجيش السوداني وشعب السودان من أجل الأرض والعرض والحفاظ علي ثروات السودان وليس من أجل قبيلة وأسرة أو جماعة أو من أجل إثارة الفتن والدمار والخراب هنا الفرق لهذا تم رفع علم السودان وليس علم الدعم السريع المتمرد مع أن الجيش السوداني لديه عده الوية لها اعلام وهنا الفرق بين النظرة السودانية للوطن ونظرة الدعم السريع للسودان بمفهوم سوداني نيلي وسودان الغابه والصحراء التي يحلمون أن يسيطر عليها ال دقلو ومن جلبوهم من خارج السودان ، هنا الفرق بين المفهوم الشامل والمفهوم القاصر كما يفعل الدعم السريع ولهذا نقول لكل سوداني قارئ ومطلع اقرا وأعرف المشهد وفرق بين الصالح والطالح ولا تستمع الي كذب واشاعات الدعم السريع ومنصات قحت وتقدم وغيرها من منصات تحوير واستغلال الذكاء الاصطناعي أسوأ استخدام في تاريخ التكنولوجيا ، وعليه نقول لهؤلاء ثم ماذا بعد استعادة سلاح الجو السوداني علي الأجواء واستعادة المثلث ، وتضارب البيانات الليبية مابين طرابلس وبنغازي ، تم استعاده المثلث ، ثم ماذا بعد يا هؤلاء ؟؟؟
طبعا الان الترويج الاعلامي أن المشتركه تتجار وتهرب البضاعه عبر المثلث هذا هو حيله العاجز والاسلوب الرخيص المكشوف لهكذا أساليب ، من أجل تحريض المواطنين ضد المشتركه وهو اسلوب رخيص يعرفه كل مواطني السودان ومواطني دارفور الذي يواجه الان حرب التجويع من قبل الدعم السريع .
أصل_القضية محمد أحمد أبوبكر باحث بمركز الخبراء العرب الإنسان السوداني… العائق الأعظم والأمل الأكبر
✦ أأرضك ذهبٌ وصدرك تراب؟! كيف لوطنٍ أن يكون غنيًا، وشعبه فقير؟ كيف لوطنٍ أن يمتد كق…