متوكل طه محمد احمد يكتب عاجل للفريق ياسر العطا (نظفوا السفارات )
السفارة السودانية بماليزيا ماهو دورها
هل تنظيم وتنفيذ البازارات واسواق النساء
ام رعاية مصالح ابناؤنا الطلاب والطالبات ؟
استبشر اهل السودان خيرآ بالهواء الساخن الذى
اخرجه الفريق ياسر العطا فى لقاء صحفي محضور ووضح فيه أن الخدمة المدنية يسيطر عليها القحاتة وبين الخلل في وزارة الخارجية والثقافة والاعلام وسرعان مااستجاب رئيس مجلس السيادة باجراء تعديل وزارة اطاح بوزير الخارجية ووزير الثقافة والاعلام واليوم نبث شكوى من الأسر المقيمة
: في ماليزيا والتى تعاني من بعض المشكلات في رسوم المعاملات القنصلية و يعلم القاصى والدانى ان الحرب ارهقت الاسر السودانية بالمهجر
ومن المفترض أن يعفي الطلاب والطالبات من بعض الرسوم لكن هذا السفير يزيد ويضاعف الرسوم ويشدد في تحصيلها ومن غير مراعاة للوضع الحالي وصارت كثير من الاسر تميل الى التسجيل في مفوضية اللاجئين لتحمي نفسها من رسوم المدارس او مطالبات السفارة مقابل كل اجراء لشهادة ميلاد او قسيمة او خطاب عدم ممانعة او خلافه والتي زادت اسعارها اكثر من كثير من السفارات السودانية الاخرى التي تلحظ فيها اختلاف في الاسعار مما ينفى ان هذه الرسوم صادرة عن وزارة المالية بالخرطوم وان هنالك حالات يجوز السفير مراعاتها… اشتكت معظم الاسر وتم جمع توقيعات ومخاطبة السفير لعدة مرات لان يخفف من الرسوم ولكن لا حياة لمن تنادي
الرسالة نضعها في بريد وزير الخارجية الجديد السفير علي يوسف راجع اداء السفارات بالخارج
وسفيرنا بماليزيا لم يستفد من التجربة الماليزية و
لم يفتتح معرض عن منتجات السودان ولم يهتم بصناعة الصمغ العربي ولا تصنيعات جياد ..
لم يجمع حوله الجالية ولا استفاد من اساتذة الجامعات ولا سخر وجود الاستاذ السوداني في الجامعات البحثية والعلمية لصالح البلد ..
اشتهر بممارسات النشطاء السياسين وعرف بتدخلاته في اختيار رئيس الجالية او اعضائها ..
يختار من هو مقرب الى القلب و يعادي من لا يطيعه وسريع ما ينقلب في علاقاته ويمكن في تصرف طفولي وامام وزراء ان يطرد نائب رئيس الجالية من ان يتصور الصور التذكارية .. هذه عقول جوفاء لا تخدم السودان في حربه ..
لم يستفد من وجوده في بلد غيرها مهاتير في اقل من خمسة وعشرون عاما في تخطيط استراتيجي واضح ولا بهرته حضارة هذا الشرق او بلاد الصين وثقافات اسيا ..
في رحاب الوطن هل ظهور حميدتي يضيف شي للمشهد السوداني لا اعتقد فقد سبق السيف العزل فات الاوان فات فات كتب /اسامة مهدي عبد الله
المشهد الإقليمي والعالمي والمشهد في الشرق الأوسط يشهد الان مواجهات مسلحه وحرب بين اسرائيل …