قلم ودانة بكري خضر محمد عثمان ابورنات يكتب القحاتة قالو في شعاراتهم المايعة المدفوعة الاجر..كنداكة جات بوليس جري…
ونحن بنقول ليكم ياهوانات
جياشي جاي ..دعامي جري.
جياشي جاي ..قحاتي بكاء
التحية لاخ الامير عبد القادر منعم منصور ..امير وناظر عموم دار حمر ..وهو يطلق تصريحة الناري ويقول باطن الارض خيرا لنا من ظاهرها ان دخلت المليشا حاكورة دار حمر…
فبعد التحية والتقدير لاخوة في قبيلة دار حمر المشهود لها بالمواقف الوطنية والقيم الإسلامية والسماحة السودانية…فحقيقة اخ الامير منعم منصور ..باطن الارض خيرا لنا جميعا من ظاهرها ان تركنا المليشا واعوانها تعوس باارضنا الفساد تقتل وتغتصب وتنهب وتسرق وتستبيح الحرمات …. فباطن الارض ارحم لنا من ان نعيش ونحن هاربين تاركين اعراضنا تستباح من قلة غازية لا تعرف الرحمة ولا تعرف الانسانية ولا تشبهنا نحن السودانين بالبتة..قلة تامرت علينا مع بعض بني جلدتنا وفعلت مافعلت امام اعين العالم الذي بات عاجزا عن تصنيفها باانها ارهابية وهو يعلم ارهابها …وامام مسمع الجميع وهم واقفين مكتوفي الايد دون لفظها او رفض ممارساتها.. بل هنالك من يدعمها ويمدها بالسلاح والعتاد لزهق مزيدا من الارواح………
حقيقة اخي الامير نحن امام حيرة من امرنا ان نتركها تعبث بناء ونري البعض يساندها ويساند ممارستها …فلا ادري اخي الناظر تغيرنا نحن ام تغير اخلاقنا………
فالتحية عبرك اخي الامير برسلها الي كل افراد قبيلة الحمر الاحرار الشرفاء منهم …وعبرك برسل التحية الي كل شرفاء السودان من كل اصقاع الارض الذين رفضوا الذل والهوان وبيع الاخلاق بالدراهم والدينار ورهن سيادة السودان بالريال والدولار …عبرك اخي الناظر الامير عبد القادر برسل التحية لجيشنا العظيم الذي صمد في وجه المؤامرة حتي جعلنا نستنشق عبق الحرية والكرامة ونتزوق حلاوة الانتصار الذي مهروه ابناء الشعب السوداني بدمائهم الطاهرة الذكية ..دون النظر الي حزبية او طائفية اوجهوية …بل بروح وطنية واخلاق سودانية وقضية نكون فيها احرار ام اذلال تحت رحمة الغزاة….
الله أكبر والعزة للسودان
الله اكبر والخزي والعار لكل جبان
الله أكبر والنصر والعزة لجيش السودان
المقاومة الشعبية هي الحل
وزير الشئون الدينية والاوقاف قبل اعفائه بساعتين في حوار ل 5minute الدكتور ..عمر بخيت ..حذروني من ملف الاوقاف السودانية بالمملكة باعتباره (لغم الوزراء)
عجزنا عن لقاء وزير الاوقاف السعودي (5) سنوات وبعد تحديد الاجتماع لم نمنح الاذن بالسفر هناك…