كتابات احمد الشريف عميا وسايقاها مجنونة

*ويصرخ احمد مطر. ونصرخ معه في وجهة الجنجا و تقزم /قحت/
لست خجولا حين اصارحكم بحقيقتكم..
إن حظيرة خنزير اطهرمن اطهركم.
**فقد انكشف ما هو مستور مابين تقزم والجنجا بصوره سافره وواضحه .بعد اعلان مشروع تشكيل حكومه في المناطق /المحتله.. يا للتعاسه والخبل..
بالطبع أن من المؤكد أن ما لم يكشف بعد . أخطر واعظم ،فالمتيسر لنا من معلومات . أن المخطط صنع حكومه ضرار.تكون موازيه للحكومه ال الشريعيه. وقد تجد اعترافا من الامارات ودول يسهل شراؤها.وان كان هذا ليس بالسهل.
فالطرفين وجهين لعمله واحده..عميا وسايقاها مجنونه .كم يقول المثل السوداني.
**غباء و عهر سياسي وتسفل يتراوح سقوف الا نحطاط .مجرد التفكير في تشكيل حكومه حتي ولو في الخيال..لكن في مايبدو أن حمدوك أسير العماله ومن حوله من هبنقات عقولهم المخموره المخدره لم تصح بعد.. وأن شمسون الدعامي..قبل وبعد سقوط الزرق .وانشقاق المسيريه.وهزائمه المتلاحقه في شمبات والجزيره.نوي أن يهد السقف.. علي وعلي اعدائي..
ليبقي السؤال المهم..هذه الحكومة المدنيه المحروسه بسيوف الجنجويد كيف تحكم؟ ومن تحكم؟ واين من تحكمهم؟
كيف تحكم والدم في الجزيره ودارفور والخرطوم مسفوك.والشرف مسفوح. والقلب مذبوح.والعدل مفقود..
فحكومه التيه لم يخطر ببال معتويها بأن دماء بارده لم تجف بعد في الفاشر.. امدرمان. وأن مقابر جماعيه في الصقيعه.و الهلاليه شاهد علي الجلاد.
الحاكم..
فحكومتكم .الوهميه.. المغلفه كذبا بالمدنيه لن تجد مدنيا تحكمه في .شرق الجزيره في نزحت 46 قريه. وعدد مقدر في الجزيره المرويه. شرق النيل تسكنها الكدايس يا ال دقلو..