في رحاب الوطن لماذا نكتب عن القيادات السودانية كتب /اسامه مهدي عبد الله

في ظل الحملة التي تستهدف القيادات الوطنيه السودانية بدأ عبر منصات الدعم السريع الاعلامية والماكينة التي تستهدف العناصر المؤثره والتي تشكل منطقه خطر حمراء ضد صمود وصفود وتخليص وتأسيس وغيرها بدأ من يجهز المطبخ التدميري ضد السودان من قوي الشر ودولة الشر في إعداد خطط بديله ، القصد منها تفكيك العناصر المؤثره في القوي السودانيه العسكريه في كرامه السودان في حرب الكرامه وبهذا يكون التصدي اسهل لضرب الوحده الوطنيه وقوميه السودان وشق الصف الوطني ، وتحقيق هدف تفكيك القوي الصلبه وخط الدفاع في الجيش السوداني والأجهزة العسكريه المقاتله ، انا ممارس الكتابه الصحفيه زهاء العشرون عاما ونيف ، ونيف دي احسبوها ، انتم من هنا أقول إن أول من بدأ الكتابه عن رجال الدوله في الصحافه انا منذ عام ، حيث كانت كتاباتي عبر تغريدات في بوستات ، في صفحتي الخاصه ، العامه في الفيس بوك ، كتبت عن الرئيس البرهان ، وكتبت عن جيش السودان ، وكتبت عن ياسر العطا ، وكتبت عن ابراهيم جابر ، وكتبت عن الكباشي ، وكتبت عن مني اركو مناوي ، وكتبت عن غيرهم في تغريدات شهيره أولها كان المفضل هو الافضل ، عندما كتبت عن هؤلاء انا لم التقيهم واعرفهم الا قله منهم البعض عن بعد عبر شاشات القنوات وهنالك من اعرفه معرفه لصيقه بحكم القرابه والصله والدم ، انا واعوذ بالله من كلمه انا لم اكتب عن شخص لا يستحق الكتابه ، ولم أكتب بفضل الله عن شخص ، ظلم هنا بفتح الظاء وظلم هنا بضم الظاء ، انا اكتب عن من يستحق أن يكتب عنه ، لهذا لا اتحمس للكتابه بدافع الجهه أو بدافع التأثير بالفعل ورد الفعل ، إنما اكتب بدافع صد الهجوم علي قامات وطنيه عملت بمصداقيه في طريق الدفاع عن السودان ورفض طمس هويته ، قيادات ساقها الله أن تكون في مقدمه الصفوف وفي هذا المشهد ، كحالنا ككتاب تصدوا لآلات اعلاميه تفوقهم عتاد وإعداد وتتقزم أمامنا في الطرح وصدق الكلم دفاعا عن السودان وقياداته ، ومن هنا اوصي الزملاء الإعلاميين أن تصدقوا القلم وان تبتعدوا عن أي مؤثرات اقليميه أو جهويه أو قبليه في الدفاع عن قيادات السودان ، خاصه كتابنا من الصحفيين ، الشباب ، انظروا كيف بدا العدو الاستهداف في الإله الاعلاميه منذ بدايه الحرب
١/ بدأ بقيادات الجيش في الميدان وفي غرفه التحكم والسيطرة حتي قبل تحرير الخرطوم والجزيرة .
٢/ بدأ بالرئيس البرهان واستهدافه اعلاميا وفق الخطه الحمدوكيه
٣/بدأ باستهداف الكباشي والعطا وتحريض الشعب ضدهم وتصيد مقاطع من كلماتهم وسط جنودهم وتحريفها ، وعندما فشلوا في كل ذلك جميعا .
اتجهوا لاحداث فتنه داخل جهاز الأمن والمخابرات العامه باستهداف مديره العام بمحاوله أحداث فتنه عبر تصريحات اعلاميه بالإيحاء بأن هنالك خلاف بين مديره ونائبه وهذا كذب فاضح واضح لم ينطلي علي كل قارئ لما وراء السطور جيدا ، ومحلل للمشهد وجزء منه ، ومن ثم تحولوا الي الإيحاء بعوده صلاح قوش للجهاز وعندما تم تفنيد ذلك لهم ، عادوا لاحداث إيحاءات بأن قوش هو الرئيس القادم ، كل هذا هو من أجل أضعاف مراكز القوي العسكريه والتنفيذية والتخطيطيه والمخابراتيه في الدوله السودانيه اليوم فياصحفيوا السودان فوقوا ودعوا الانكفاء والفوقيه والاستعلاء واتجهوا الي رفع مستوي الإدراك والفهم القومي والتمييز الجهوي أو العرقي في السودان اليوم الوطن مستهدف وقياداته مستهدفه والمؤامره مستمره والحرب لم تحسم بعد في حواضن التمرد فهل أنتم للدرس تعون ؟
جمعية “إسناد” تعلن أسماء الفائزين فى مسابقة “إنجاز” بمكتبة القاهرة الكبرى وتؤكد شكرا مصر
استضافت مكتبة القاهرة الكبرى التابعة لقطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، لقاء ثقافى فنى …