في رحاب الوطن كتب اسامة مهدي عبدالله العودة الي السودان

رحله العودة الي السودان ، يجب أن تكون وفق رؤيه وخطه واضحه من قبل الحكومه السودانيه ، مركزيا ، والحكومات بالولايات ، السودانيين والسودانيات ، لن تكون المهاجر بديل لكم عن الوطن السودان ،الان أصبح النازحين والفارين من الحرب ، واللاجئين من السودانيين والسودانيات ، مابين الاشاعات ، ورهبه العودة إلي السودان ، في الاول كان البعبع ، أو ود ام بعلو ، أو البعاتي ، أو العلتيا ، الذي بخوف به الفارين من الحرب ومن الاعتقال ، ومن الشفشفه ، ومن الاغتصاب ، ومن القتل هو الدعم السريع ، وطبعا المنصات التي تروج لذلك ، مدفوعه الاجر ، جاهزه وتمارس الكذب، الفاضح والنفاق ، دون خجل أو حياء ، وعندما حقق الجيش السوداني والقوات النظامية الاخري، الانتصارات ، وبدا الدعامه يفرون غربا ، بدؤوا يروجون الي اساليب ، رخصيه ، جدا ، بدؤوها اولا باشاعه أن الكوليرا التي أصابت السودانيين ، وهي داء ، ووباء ، من الله بان سببها هي السلاح الكيميائي، وطبعا من يروج هذا هم جماعة دبي ، من سودانيين و سودانيات ، اليسار السوداني ومن ، ضلوا الطريق ، واصبحوا تبع للدعم السريع وناس حمدوك وعوك عوك ديلك، طبظوها ، بتجمعهم ، المش ولابد داك في كينيا ،لما فشل كل هذا خرجوا الينا بفريه جديده ، وكذب فاضح لاحداث فتنه وانقسام داخل وخارج السودان بين السودانيين ، بأن الدكتور كامل ادريس رئيس وزراء السودان ، الذي لم يأتي بعد لأداء القسم واستلام مهامه في المرحله المفصلية ، من تاريخ السودان ، لفترة مابعد الحرب التي أوشكت باذن الله علي نهايتها ، وتبقي الجزء الاصعب الاسهل من الحرب في كردفان وفي دارفور تحديدا في جنوب غرب كردفان وفي غرب كردفان وفي جنوب وشمال وشرق دارفور وفي غرب دارفور ، بدؤوا يطلقون الاشاعات ويروجون الي اشاعات لم تكن في اجنده الرجل كامل ادريس ولا عند الرئيس البرهان ، ولا عند قيادات الجيش ، ولا عند كتائب البراء حتي ، ولأنهم هم دون يكذبون وينافقون ولغيرهم يخونون ،اتجهوا في أسلوب ساذج وغبي لم نكن حتي ونحن طلاب بالجامعات المصريه في أركان النقاش الطلابيه في دور اتحادات الطلاب السودانيين في مصر في الثمانينات ، كنا نلجا اليه ، الا وهو فبركه خطاب مزور بصورة فاضحه وبثه في المنصات الالكترونيه ، لكي يضللوا الشعب السوداني ، ويقولون لهم أن كامل ادريس لايقبل بمشاركه البراء والإسلاميين ، وهو ما جعل كتائب البراء تلقنهم درس في القتال وفي السياسيه ، في أنهم لم يحاربوا ، دفاعا عن السودان ، بحثا عن سلطه أو منصب ، وهو مافيهم ، حيث يظهر الخبيث اينما اتي ،وغدا سيقولون كما قال لي سوداني ، أن زيارة الفريق مهندس صلاح قوش الي السودان ، حسب اشاعه ناس تقدم وقحت ، وصمود وغيرها من مسمياتهم. التي حفظها شعب السودان، مهما تغيرت وتبدلت ،بان الزياره من أجل إيقاف تعيين دكتور كامل ادريس ، لانه شيوعي ، شفتوا اين ، وصل بهم الدرك في السودان من عماله وغرور واعتداء علي شعب السودان ، الي نفاق وكذب فاضح وقله حياء ، وهكذا هم يفعلون ويقولون ، وانتم شعب السودان ، تسمعون ، وتشهدون ، وغدا ترون وتعلمون خبث خططهم ، ينصركم الله تعالي ، وهم في كل منبر ، يخذلون .
السودان .. فرص نجاح الحكومة الجديدة في ظل التحديات الماثلة د. ياسر يوسف إبراهيم
بعد ما يقارب الأربع سنوات من قرارات رئيس مجلس السيادة قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح الب…