في رحاب الوطن كتب /اسامه مهدي عبد الله عائدون ..عائدون ..الي الخرطوم
المشهد العام يقول إن الخرطوم هي عشق ، هي نيل ، هي زاد ، هي تاريخ ، هي جغرافيا ، هي وطن في ثلاث مدن ، هي المقرن ، هي الغابه ، هي الفن ، والكفر والوتر ، هي الخلاوي ، هي التقابة ، هي الخرطوم ، رغم كل محاولات التخريب والتغريب ، والدمار ، ستعود الي العمار ، أهل السودان يدركون ماقاله الشيخ فرح ودتكتوك ، من ارض الحلاويين ، ومن قلب السودان ، وهو العالم في تلك الحقبة من الزمان ، قال لكم إن الخرطوم في اخر الزمان تدمر يابحريق أو بغرق ، واخر زمانه هذا كما رآه هو في رؤيته ، كما قال هو الشيخ العالم أن آخر الزمان الكلام بالسلوك والسفر بالبيوت ، في السودان تحولنا وتحول العالم من استخدام الدواب الي عصر اللواري ، ثم القطار ، ومن ثم الطائرة والسفن اليوم وهو آخر الزمان الذي أشار إليه في وقتها ، كما أشار إلي أن الكلام بالسلوك وقد شهدنا عصر التلفون ، ومن ثم الراديو قبله ، ثم التلفزيون ، فعصر الموبايل ، وغيره ، من تقنيات حديثة ،نحن في السودان وفي الخرطوم مررنا بعده سيول وفيضانات ولم ننتبه الي ماقاله الشيخ فرح ود تكتوك رحمه الله ، الي أن جاءنا التتار ، تتار اخر الزمان الدعم السريع ، فكان الحريق والدمار ، وبعد نظافة الخرطوم ، الكل عائدون والكل راغبون في العوده الي الخرطوم ، وغدا باذن الله نعود وننتصر وستعود الخرطوم وجمال النيل ،
أرقاويات إيران أم إسرائيل كتبها ميرغني أرقاوي
📖 { *لَّیۡسَ بِأَمَانِیِّكُمۡ* } 📖 { *لَّیۡسَ بِأَمَانِیِّكُمۡ وَلَاۤ أَمَانِیِّ أَهۡلِ ٱل…