في رحاب الوطن أدب الطفل تراث سوداني قديم حديث كتب /اسامه مهدي عبد الله

أدب الطفل. والحكاوي. والأدب الشعبي. هو. نهج ادبي سوداني قديم وحديث وفق نهج ومدارس الادب الشعبي ، بدأ الكتابه للطفل عدد من الكتاب السودانيين وجسد ذلك عبر بعض الرسومات ، في فن الكاريكاتير ، من أدب الطفل يكون هنالك البناء الجسدي والذهني للطفل في السودان ، في مقارنات عديدة
نجد أن ادب الطفل هو مدرسه ، ذات دلالات زمانية ومكانية ، مشروعي في أدب الطفل ينطلق من جوانب عديدة ، هو مشروع يصلح للطفل السوداني والطفل المصري والطفل العربي ، إلا أن بدايه مشروعي هو قد كان من أجل أن أخرج اطفال السودان من دائرة الحرب والكبت. الي دائرة ، الخيال والفرح ونسيان. ما تعرضوا له ،
علي ذات النسق كان ، كتيب زهرة الطفل ، كل هذه. المجموعات القصصية ، تعالج جوانب قصيرة جدا. في فن أدب الطفل ، وهي مجموعه اخترت أن تكون قصيرة جدا في شكل حكاوي ، علي امل أن يجد. الكتيب لثاني النور من أجل وطن سوداني ، لطفل يستطيع أن يسهم ، في تجسيد الدور الانساني في صقل موهبة الطفل ورفع مستوى وعيه الإنساني في وطن ، معافي ومن أجل نشأ معافي ، لقد ظلت دور النشر التربوي في السودان في عقود من الزمان ، تسهم في رفد مكتبه الطفل منذ السبعينات بالجديد. المتجدد ،
ونحن اليوم في ظل العولمة ، مع هذا ظل أدب الطفل عبر الصور والكتاب مواكب للعصر وجاذب للطفل، في زماننا هذا ورغم مرور هذه السنوات والعقود الزماتية ،لازال اثر كتابات مجلة الصبيان باقيا في المكتبه الخاصه بالطفل السوداني ، ولا زال ماقدمه. الفنان الاستاذ شرحبيل احمد باقيا في الذاكرة الجمعيه ،ضمن أدب الطفل
حديث الكرامة كالوقي ..بشاعة المجازر تهز صمت المنابر الطيب قسم السيد
يبدو أن السودان قد احكم خطته لتعزيز مساره الدبلوماسي، بنهج فاعل ومؤثر،عبر المنابر الدولية …





