‫الرئيسية‬ مقالات بالواضح فتح الرحمن النحاس البرهان في كل مكان..قائد كامل الدسم وليس صناعة…ورسائل في بريد المليشيا وأذنابها..ومواقف مشرفة لاتقبل الهزيمة..!!
مقالات - ‫‫‫‏‫5 ساعات مضت‬

بالواضح فتح الرحمن النحاس البرهان في كل مكان..قائد كامل الدسم وليس صناعة…ورسائل في بريد المليشيا وأذنابها..ومواقف مشرفة لاتقبل الهزيمة..!!

بالواضح  فتح الرحمن النحاس  البرهان في كل مكان..قائد كامل الدسم وليس صناعة…ورسائل في بريد المليشيا وأذنابها..ومواقف مشرفة لاتقبل الهزيمة..!!

كلما تحررت منطقة وكلما تحرك متحرك وكلما (استهدفت) المليشيا موقعاً، يجد الشعب القائد البرهان في كل تلك (الأمكنة والمواقف)، فيترجم عهده مع الشعب أن يجده في كل (موقف يشرفه)، ولم يكن حضور البرهان (إستعراضاً) وماكان في يوم من الايام ملمحاً (شوفينياً)، بل المشهد أكبر من ذلك، إنه (رسائل وطنية) تتحدث عن الثبات وقطاف النصر، وتنطق بلسان الشعب الذي لايقبل (الضيم)،

 

وأن القائد (يعزز) رمزية الجيش القومي الذي لايقبل (الهزيمة) في شكل من أشكالها، وأن استهداف المواقع الحيوية لايهز (ثبات الشعب)..قائد يخوض المعركة بكل أوجهها في (هيئة إنسانه) المعروف ولون ورائحة (الكاكي) والصدق مع الشعب، وذات اللهجة العسكرية (الصارمة) التي لاتقبل (المساس) بإرادة الشعب ولا(تنحني) لضغوطات تأتي من (وراء الحدود)،

 

فالوعد وعد (جد) والقول قول (فصل) ولاتراجع و(لامهادنة) ولا لغة (للتخاطب) مع العملاء الأذناب، أما (القرار الأهم) فهو سحق التمرد وتحويله (لرماد) مع محو كل أثر له علي أرض السودان..!!*

 

 

*قيادة عسكرية فذة أنعم الله بها علي شعب السودان في (زمن عصب) وتقدموا الصفوف (بعبقرية) قتالية وحرفية عسكرية (نادرة) وخاضوها حرباً لاتبقي ولاتذر من متمرد ولاخائن ولاعميل..وظل القائد البرهان وسط أسود العرين (معلماً بارزاً) من الخبرات ماجعل المعركة منذ بداياتها (محسومة) لصالح الجيش والفرسان الآخرين الأوفياء (المقاتلين) في شمم تحت رايته..

 

وماكان القائد وكل طاقم القيادة (أدعياء) في يوم من الأيام ولاكانوا (طلاب) قتال ولكن عندما (فُرض) عليهم القتال (استبشروا) به ودخلوه وهم علي (قناعة) بأنهم يقاتلون من أجل وطنهم وشعبه وصون سيادته وإرادته الحرة وإعلاء راية الدين والقيم الراسخة…

 

وعندما يظهر القائد البرهان في (ميادين الحارة) يظهر كما خلقه الله (بشراً سوياً) وليس (دمية) خارجة من (الذكاء الصناعي) كما يفعلون مع (الهالك) زعيم المليشيا المتمردة.. الذي هو بإذن الله في عداد (المقبورين) لاحيلة له ولا قدرة إلا أن يظهر بين الناس عبر الميديا (مسخاً مشوهاً) وشبحاً أجوفاً..!!

 

*وحاله حال أذنابه العملاء في مختلف مسميات (شتاتهم)، لايملكون غير (الصراخ الراجف) ومدح جيفة التمرد والتمسح بها فيغرقون كل لحظة في (غيبوبتهم) والوحل في الحقد علي الإسلاميين وامتلأوا (غيظاً) منهم بعد أن رأوهم وقد (سبقوهم) بمسافات شاسعة من (الثبات) في القتال والتضحيات (بالدماء والأرواح)، فنالوا حب الشعب و(الإقامة) في ذاكرته الوطنية..فأين أنتم ياشتات العملاء من هذا الشرف المترع..؟!!…أو لعلكم تستحون..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*

‫شاهد أيضًا‬

حدث اقتصادي مهم تشهده القاهرة الاحد المقبل

تنطلق فعاليات الورشة التحضيرية الثانية للملتقى المصري السوداني لرجال الأعمال في نسخته الثا…