حكايات_العابرين مهندالشيخ الامين يكتب مامون كان بدري رحليك
بالشهادة في سبيل الله والوطن طويت اليوم صفحت المأمون الرشيد الاسم والمعنى رشيدا ومامونا وفارسا صنديدا مضى مأمون الرشيد من المهد إلى اللحد قويا متسقا منتطما في حذية الله والوطن والمقام والمعرفه والعرفان..
استشهد مأمون الرشيد على ثري بحري التي أحبها وسكنها وعاد لها مقاتلا محاربا للظلم الذي كرهه وكره مليشيا الدعم السريع مناضلا وجود دقلو اخوان في مشهود من حديث ومواقف دفع فاتورته فصلا من القوات المسلحة ( وساعة عركسة السلاح اكتظت سروج السيارات من دم العدو) بسلاح الشهيد وإخوانه..
ساعة خروجه للمعاش ابي أن يعطيهم المأمون الدنية واختار المنية بكل شرف وبسالة واتساق ومضى لربه شهيدا بعدما أوفى بعهده مع إخوانه أن يحطم للدعم السريع خمسين عربه ويغنم عشره بيديه فاستشهد عند تمام تدمير الخمسين….
مأمون الرشيد حكاية محارب اجاب على سؤال الوطنية والشرف بالفعل وترجم اقواله بأفعاله ولكن كان بدري عليهو..
تقبل الله الشهيد مأمون الرشيد وبقية العقد الفريد من افذاذ بلادنا وشبابهم ونصر ليوث جيشنا الباسل واسود عرين المخابرات الأفاضل ونسور الشرطة الماجد
بالواضح فتح الرحمن النحاس هذه الصناعة رديئة الصانع والخام.. نسف الفوضي بداية التعافي.. إستغلال ضائقة الحياة خيانة..!!
أقبح وأحط مظاهر حقبة قحت المقبورة، كانت هي تلك (التظاهرات المتناسلة) التي أضحت حينذاك (عنو…