اسامة مهدي عبد الله يكتب (في رحاب الوطن )

في المدارس ، درسونا الثعلب المكار ،ولكن لم يدرسونا الثعلب الإنسان ، هنالك ثعلب يلعب ، وثعلب يرواغ ، وثعلب يهادن ، وثعلب فاتن ، وثعلب ، لا بين هذا وذاك ، ثعلبنا الذي ظهر في سبت مؤلوم ،محزون في ارض السودان , هو الثعلب المكار ،ذاته ، بكل مكره وعلاته ، جاءنا الثعلب يوما في ثياب الواعظين ، ثم بالمكر ، ظن أنه لنا وللارض ، من المالكين ،ثم جاء لنا من كل صوب بالثعالب الماكرين ، لكننا في مملكه الصمود ، ثبتنا ، ومن ثم كنا له من الكاشفين ، فاحذروا ،الثعلب دوما في بلاد الصامدين ،انه الثعلب هذا أما ان يكون من الماكرين ، نادر يوجد ثعلب في ثياب الواعظين ، قالوا ، ال ، دقلو ، دق الثعلب ، في قلوا ، وابعد عن مكر ، ثعالب ، ال دقلو .
الإمارات هل تكون ميدان المواجهة المسلحة القادم في الصراع العربي الإسلامي الإسرائيلي؟. د الرشيد محمد إبراهيم استاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
اوردت الصحافة الإسرائيلية وبثته هيئة البث الإسرائيلية كان وفق موقع i24 News في 1 أغسطس ٢٠٢…