بقلم : أ. الجزولي هاشم المقاومة الشعبية في السودان…المشروع وتراياق “الحكومة الشاملة”: الأكذوبة الوهم.

في الوقت الذي يُراد فيه للسودان أن يدخل نفقًا جديدًا تحت مسمى “حكومة التنوع”، ت المختلفة المتنوعةتنوعا الوطني الحقيقي، المتجذر في تربة الناس، والمشروعض لأي محاولة لتدويرترون تحت إشارة براقة.
ما يُسمى بحكومة هذه الحكومة “ليس إلا نسخة محسنة من مشروع الفوضى، تُجمع فيه بقايا النخب المتهالكة، والحركات المتمردة، والمليشيا العميلة، تنتج بيروت، لا حلها. أما المقاومة الشعبية، فهي وعينا المعلومات، وسواعد الشباب، ودماء الشهداء، وتضحيات الشرفاء التي استخدمت عنوانها لرفض الهيمنة، والتدخل الأجنبي، وإهانة السيادة.
المقاومة الشعبية ليست مجرّد تُرد فعل ميداني، بل ترى بيتا جسّد إرادة التحرير، سايت الدولة من جديد على أسس الكرامة والعدالة. ولهذا، فهي الترياق الأقوى لمواجهة مشروع “التأسيس الوهمي” الذي يحاول مصادرة تضحيات الشعب حساب نخب مرتبكة ومرتهنة.
المعركة الحقيقية اليوم هي بين مشروعين:
– مشروع “التأسيس” الذي يراد له أن يكون مطيّة للتسويقات والمجمالات.
– ومشروع المقاومة الشعبية، الذي يضع الوطن في قلب الهدف، ويعلي من قيمة الكرامة، ولا سوم على السيادة.
المقاومة، بكل تأكيد، ليست مسدسا فقط، بل مشروع تطير عسكري واجتماعي يعيد للسودانيين حقهم في المبادرة والكرامة.
إن اتجاه البوصلة نحو التعاضد والتراص ضد كل بؤر الشر ورفض الاهتمام بما يتعلق بالوطن، قوموا لمقاومة مايسمى “بحكومة جديدة” بحاجة عنوان لشر أفضل.
جيش واحد…. شعب واحد.
صف واحد في المقاومة الشعبية خلف القوات المسلحة الحمى.
الزين اب شنب يكتب التصنيف الأمريكي لمرتزقة الجنجويد كجماعة إرهابية… بداية لعاصفة محلية وإقليمية
لم يكن قرار الولايات المتحدة بالاتجاه نحو تصنيف “قوات الدعم السريع كجماعة إرهابية مج…